البترول عصب الحياة في عصر التكنولوجيا الحديثة، فهل سنجد له بديلا نظيفا؟ وللوقود الأحفوري مساوئ تضاهي فوائده بسبب العناصر الكيميائية الناتجة من عملية احتراقه، إذ بسببه يختل التركيب الغازي للغلاف الجوي، وهو ما يلعب دورا أساسيا في أزمة التغير المناخي التي تحتل أولوية قصوى اليوم، ضمن ملف الأزمات المهددة للحياة على كوكب الأرض.
هذه التساؤلات يعكف على الإجابة عليها فريق من علماء دوليين بـ"جامعة لابينرانتا للتكنولوجيا" بفنلندا. هذا الفريق، بقيادة البروفيسور كريستيان برايير، درس بيانات متعددة من جميع مناطق العالم حول استهلاك الطاقة وتطور السكان والطقس.
الطاقة البديلة.. أسلحة الكوكب لعصر ما بعد الوقود الأحفوري
تستخدم الطاقة الكهرمائية طاقة المياه المتدفقة من الأعلى إلى الأسفل. ويمكن أن تتولد من الخزانات والأنهار.
بالنسبة إلى المنازل الشخصية، يحتاج أصحاب المنازل أيضًا إلى الحصول على ضوء الشمس الكافي، والمساحة اللازمة لتنصيب الألواح الشمسية الخاصة بهم، مما يحد من الذين يمكن أن يعتمدوا هذه التكنولوجيا بشكل واقعي على المستوى الفردي- على الأقل في الفترة الراهنة-.
فعلى الرغم من كونه مصدرًا نظيفًا للغاية للطاقة، إلا أنه يجب بناء الآلات الكبيرة في مكان قريب أو في أعماق المحيط،للحصول على هذه الطاقة، ما يمكن أن تسبب اضطرابات في قاع المحيط وحياة البحر التي تسكنها.
يتم فيها استخدام التوربينات التي تُديرها الرياح لتشغيل مولدات الطاقة الكهربائية. المراجع
لكي تستطيع الألواح الشمسية توليد الكهرباء اللازمة، يجب أن تكون السماء صافية والشمس مشرقة.
الطاقة هي القُدرة على الشغل ووحدة قياسها هي “جول” على اسم العالم الفيزيائي الإنجليزي جيمس بريسكوت جول وذلك تكريمًا له لمحاولاته في مجال الميكانيكا الحرارية، استكشف وفي نظام الوحدات الدولية الأساسية، والشُغل هو كمية الطاقة لتحريك جسم ما بقوة ما لمسافة ما.
وزير الداخلية يتوجه إلى العراق للمشاركة في مؤتمر بغداد الدولي الثاني لمكافحة المخدرات
الاستفادة من السخانات الشمسية الميدانية بهدف إمداد الوحدات بالمياه الساخنة.
ويستوجب تشغيل الآلة بالضرورة وجود طاقة قادرة على بعث الحياة في الأجسام الميكانيكية والإلكترونية وغيرها كما هو الحال في الكائنات الحية.
الطاقة الشمسية هي الأكثر وفرة من بين جميع مصادر الطاقة ويمكن حتى توليدها في الطقس الغائم.
تُعتبر الطاقة الحرارية مصدرًا فعّالًا وقابلًا للاستغلال في العديد من الصناعات والعمليات.